القراءة الصامتة : دعوة المتعلّمين إلى فتح الكتب ص 52 ، وقراءة النّص قراءة صامتة .
الوضعيّة الجزئية الأولى : أفهم النّص :
مراقبة الفهم العام : إليك الأسئلة التّالية ، حاول بالاعتماد عليها صياغة فكرة عامّة مناسبة .
س : ؟ . ج : فيم تحدّى النّبيّ صلى الله عليه وسلم العالم ؟ ج : في نشر الدّعوة الإسلاميّة.
س : ؟ ج : كيف كانت مهمّته ؟ ج : صعبة وكثيرة التّحدّيات.
س : ؟ ج : ما سرّ عظمة النّبي ؟ ج : نجاحه في نشر الإسلام رغم صعوبة المأموريّة.
إذا عرفنا صعوبة التّحدّيات التي خاضها نبيّنا الكريم وأدركنا أنّه نجح فيها وسكن القلوب قبل العقول
ما تردّدنا يوما في جعله عظيم العظماء . قدّموا فكرة عامّة تناسب مقامه صلى الله عليه وسلم .
** ـ الفكرة العامّة :
~ نجاح النّبي صلى الله عليه وسلم في رسالته رغم الصّعاب جعلته سيّد العظماء.
~ أحقّيّة النّبيّ للعظمة لنجاحه في مأموريّته الصّعبة.
القراءة النموذجية : من طرف الأستاذ متبوعة بقراءات فردية لأحسن التلاميذ وأجودهم قراءة مع مراعاة الأداء ، الاسترسال ، سلامة اللغة ، احترام علامات الوقف ، تصحيح الأخطاء
المناقشة والتّحليل واستنباط المعطيات :
تقسيم النص إلى وحداته الجزئية : النّصّ كما تلاحظ متضمّن أفكارا ثلاثا، فهلمّوا بنا نناقشها .
** ـ الأفكار الأساسية :
الفقرة الأولى: تحديدها: [ ينبغي لمن ... موقف العالم ] قراءتها وتذليل صعوبتها :
المداولة: س: كيف كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم قبل نشر دعوته ؟ ج : رجلا وحيدا فقيرا.
س: كيف كان موقفه وموقف العالم من الدّعوة ؟ ج : كان هو في جانب وهم في جانب .
ـ س : أهناك من شاركه دينه حينها ؟ ج : لا بل كان وحده .
س : ما موقف الدّنيا من ذلك ؟ ج : لم يروا ما يرى ولا شعروا له بوجود.
**ـ أعود إلى قاموسي :
أفهم كلماتي : تمكّنت : قدرت عليه
عقيدة : ما يتم الإيمان به دون شك / عشيرته : بنو أبيه الأقربون وقبيلته .
** ـ الفكرة الجزئية الأولى: أيّة غرابة بدأ بها النّبيّ صلى الله عليه و سلم دعوته، وأي نكران قابله العالم به، فشتان بين الموقفين. قدّموا فكرة مناسبة لهذا .
~ تباين موقفي النّبيّ والعالم من الدّين الجديد.
~ الدّين الجديد بين تأييد النّبيّ و إعراض العالم.
تلخيص الفقرة بأسلوب المتعلّم الخاص .
الفقرة الثانية : تحديدها [ رجل عاطل ... ورقة منها! ] : قراءتها وفهم معانيها :
الأسئلة : س بم وصف النبيّصلى الله عليه وسلم ؟ ج : رجل عاطل من كلّ قوّة وسلاح [عاطل: مجرّد]
س : ما السّلاح الذي اعتمده أمام مخالفيه؟ ج : مضاء العزيمة وصلابة الإيمان .
س: بم يمتاز ذلك العالم ؟ ج : تدعمه قوّة العدد والعدّة تؤازر عقيدة قديمة.
س: ما الذي زاد في صعوبة مأموريّة النّبيّ ؟ ج : تشبّثها الشّديد بعقيدتها.
س : ماذا يقصد الكاتب بالغرس الجديد، الشّجرة العتيدة ؟ ج : أمّا الأوّل فهو دين الإسلام وأمّا الثانية فالكفر والضّلال.
** ـ أعود إلى قاموسي : أفهم كلماتي : عاطل من السلاح: بلا سلاح ـ مجرد منه
مضاء العزيمة : قوّة وصلابة الإرادة / تؤازره : تعينه وتدعمه وقت الشّدّة . السّادن : خادم الكعبة / العتيدة : المهيّأة ـ الحاضرة / تأبى : ترفض ـ تكره .
تلخيص الفقرة بأسلوب المتعلّم الخاصّ .
** ـ الفكرة الجزئيّة الثانية : صحيح أنّ القوى متباينة بين النّبي ومعارضيه أنّهم متشبثون بعقائدهم الفاسدة لكن للنّبيّ مضاء العزيمة وصلابة الإيمان، ما الفكرة مناسبة للفقرة ؟
~ عزيمة النّبيّ وصلابة إيمانه ودورهما في مسخ الشّرك.
~ صمود النّبيّ أمام في سبيل اقتلاع شجرة الكفر.
الفقرة الثالثة : تحديدها [ ولقد جاهد ... وتمّت المعجزة ] قراءتها و تذليل صعوبتها :
الأسئلة : س : بم تكلّل صبر النّبي وجهاده ؟ ج : استطاع نقل العقيدة ونشرها بين النّاس.
س : أ كان ذلك سهلا ؟ ج : لا
س : عن أيّ معجزة يتحدّث الكاتب ؟ ج : تحقّق النّصر بانتشار الإسلام.
** ـ الفكرة الجزئية الثالثة : كانت مهمّة النّبيّ صعبة لكنها ليست مستحيلة فقد نجح أيّما نجاح في تحقيق المعجزة فأوصل الإسلام إلى قلوب النّاس . هات فكرة مناسبة للفقرة .
~ النّبي صلى الله عليه وسلم يحقّق المعجزة وينشر الإسلام.
~ نجاح النّبي صلى الله عليه وسلم في نشر الدّعوة .
**ـ المغزى العام : إلام يهدف الكاتب من وراء نصّه ؟
أب الزّهراء قد جاوزت قدري بـــيد أنّ لـــــــــــــي انتسابا
مدحت المالكين فازددت قدرا ولمّا مدحتك اجتزت السّحابا
قال شاعر الرّسول حسّان بن ثابت :
وما فقد الماضون مثل محمّد وما مثله حتّى القيامة يفقد
الوضعيّة الجزئية الأولى : أفهم النّص :
مراقبة الفهم العام : إليك الأسئلة التّالية ، حاول بالاعتماد عليها صياغة فكرة عامّة مناسبة .
س : ؟ . ج : فيم تحدّى النّبيّ صلى الله عليه وسلم العالم ؟ ج : في نشر الدّعوة الإسلاميّة.
س : ؟ ج : كيف كانت مهمّته ؟ ج : صعبة وكثيرة التّحدّيات.
س : ؟ ج : ما سرّ عظمة النّبي ؟ ج : نجاحه في نشر الإسلام رغم صعوبة المأموريّة.
إذا عرفنا صعوبة التّحدّيات التي خاضها نبيّنا الكريم وأدركنا أنّه نجح فيها وسكن القلوب قبل العقول
ما تردّدنا يوما في جعله عظيم العظماء . قدّموا فكرة عامّة تناسب مقامه صلى الله عليه وسلم .
** ـ الفكرة العامّة :
~ نجاح النّبي صلى الله عليه وسلم في رسالته رغم الصّعاب جعلته سيّد العظماء.
~ أحقّيّة النّبيّ للعظمة لنجاحه في مأموريّته الصّعبة.
القراءة النموذجية : من طرف الأستاذ متبوعة بقراءات فردية لأحسن التلاميذ وأجودهم قراءة مع مراعاة الأداء ، الاسترسال ، سلامة اللغة ، احترام علامات الوقف ، تصحيح الأخطاء
المناقشة والتّحليل واستنباط المعطيات :
تقسيم النص إلى وحداته الجزئية : النّصّ كما تلاحظ متضمّن أفكارا ثلاثا، فهلمّوا بنا نناقشها .
** ـ الأفكار الأساسية :
الفقرة الأولى: تحديدها: [ ينبغي لمن ... موقف العالم ] قراءتها وتذليل صعوبتها :
المداولة: س: كيف كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم قبل نشر دعوته ؟ ج : رجلا وحيدا فقيرا.
س: كيف كان موقفه وموقف العالم من الدّعوة ؟ ج : كان هو في جانب وهم في جانب .
ـ س : أهناك من شاركه دينه حينها ؟ ج : لا بل كان وحده .
س : ما موقف الدّنيا من ذلك ؟ ج : لم يروا ما يرى ولا شعروا له بوجود.
**ـ أعود إلى قاموسي :
أفهم كلماتي : تمكّنت : قدرت عليه
عقيدة : ما يتم الإيمان به دون شك / عشيرته : بنو أبيه الأقربون وقبيلته .
** ـ الفكرة الجزئية الأولى: أيّة غرابة بدأ بها النّبيّ صلى الله عليه و سلم دعوته، وأي نكران قابله العالم به، فشتان بين الموقفين. قدّموا فكرة مناسبة لهذا .
~ تباين موقفي النّبيّ والعالم من الدّين الجديد.
~ الدّين الجديد بين تأييد النّبيّ و إعراض العالم.
تلخيص الفقرة بأسلوب المتعلّم الخاص .
الفقرة الثانية : تحديدها [ رجل عاطل ... ورقة منها! ] : قراءتها وفهم معانيها :
الأسئلة : س بم وصف النبيّصلى الله عليه وسلم ؟ ج : رجل عاطل من كلّ قوّة وسلاح [عاطل: مجرّد]
س : ما السّلاح الذي اعتمده أمام مخالفيه؟ ج : مضاء العزيمة وصلابة الإيمان .
س: بم يمتاز ذلك العالم ؟ ج : تدعمه قوّة العدد والعدّة تؤازر عقيدة قديمة.
س: ما الذي زاد في صعوبة مأموريّة النّبيّ ؟ ج : تشبّثها الشّديد بعقيدتها.
س : ماذا يقصد الكاتب بالغرس الجديد، الشّجرة العتيدة ؟ ج : أمّا الأوّل فهو دين الإسلام وأمّا الثانية فالكفر والضّلال.
** ـ أعود إلى قاموسي : أفهم كلماتي : عاطل من السلاح: بلا سلاح ـ مجرد منه
مضاء العزيمة : قوّة وصلابة الإرادة / تؤازره : تعينه وتدعمه وقت الشّدّة . السّادن : خادم الكعبة / العتيدة : المهيّأة ـ الحاضرة / تأبى : ترفض ـ تكره .
تلخيص الفقرة بأسلوب المتعلّم الخاصّ .
** ـ الفكرة الجزئيّة الثانية : صحيح أنّ القوى متباينة بين النّبي ومعارضيه أنّهم متشبثون بعقائدهم الفاسدة لكن للنّبيّ مضاء العزيمة وصلابة الإيمان، ما الفكرة مناسبة للفقرة ؟
~ عزيمة النّبيّ وصلابة إيمانه ودورهما في مسخ الشّرك.
~ صمود النّبيّ أمام في سبيل اقتلاع شجرة الكفر.
الفقرة الثالثة : تحديدها [ ولقد جاهد ... وتمّت المعجزة ] قراءتها و تذليل صعوبتها :
الأسئلة : س : بم تكلّل صبر النّبي وجهاده ؟ ج : استطاع نقل العقيدة ونشرها بين النّاس.
س : أ كان ذلك سهلا ؟ ج : لا
س : عن أيّ معجزة يتحدّث الكاتب ؟ ج : تحقّق النّصر بانتشار الإسلام.
** ـ الفكرة الجزئية الثالثة : كانت مهمّة النّبيّ صعبة لكنها ليست مستحيلة فقد نجح أيّما نجاح في تحقيق المعجزة فأوصل الإسلام إلى قلوب النّاس . هات فكرة مناسبة للفقرة .
~ النّبي صلى الله عليه وسلم يحقّق المعجزة وينشر الإسلام.
~ نجاح النّبي صلى الله عليه وسلم في نشر الدّعوة .
**ـ المغزى العام : إلام يهدف الكاتب من وراء نصّه ؟
أب الزّهراء قد جاوزت قدري بـــيد أنّ لـــــــــــــي انتسابا
مدحت المالكين فازددت قدرا ولمّا مدحتك اجتزت السّحابا
قال شاعر الرّسول حسّان بن ثابت :
وما فقد الماضون مثل محمّد وما مثله حتّى القيامة يفقد