الوضعيّة الجزئيّة الأولى : إسماع النّص بكيفية واضحة متأنية وبصوت مسموع
لكل المتعلّمين مع احترام مخارج الحروف والأداء المعبّر .
أفهم النّصّ
ـ مناقشة الموضوع لاستخراج الفكرة العامة :
س : عمّ يتحدّث الكاتب في هذا النّص ؟ ج : عن عيد الفطر بين زمنين مختلفين .
س : هل هناك اِختلاف بين تهاني العيد بين الأمس و اليوم ؟ ج : نعم فتهاني عيد قبل اليوم ـ حسبه ـ ليس لها من مظاهر السّعادة شيء ، أمّا تهنئة عيد اليوم فتهنئة طور جديد ...
س : من المخصُوصُ بتهاني العيد في النّص ؟ ج : الأمّة الجزائريّة قاطبة .
س : من يقصد الكاتب بالسّجينين ؟ ج : طلاب العلم المقبلون عليه هنا وهناك والآخرون الذين طالبوا بحقوقهم السياسية المغصوبة فسجنهم الاستعمار .
س : دل على ما يؤكد على أحقيّة الأمّة بهذا العيد .
ج : " أمّة أخذت تقدّم الضّحايا في سبيل سعادتها " ، حقيقة بأن تنال السّعادة وأن تهنأ بها
? ـ أعود إلى قاموسي : أفهم كلماتي :
ما تهنّأ به : ما تسعد به من الهناء والسّعادة ـ طور : مرّة ومرحلة وحال .
المغصوبة : المأخوذة قهرا وظلما .
? ـ الفكرة العامّة : شتّان بين عيد طمسته أيادي الغدر والغصب وعيد استعيدت فيه السّيادة بقوافل من الشّهداء ، فإن أحزننا الأول فالثاني مكمن السّعادة . هات فكرة مناسبة .
ـ تهنئة الكاتب الأمّة الجزائريّة بالعيد وتبيينه أحقيّتها للاحتفال به.
ـ التّضحيات في سبيل السّعادة تحقّ العيد وتوجب التّهاني .
? ـ نقد النّصّ :
نوع النص : مقتطف من خطبة .
نمطه : إخباري .
الوضعيّة الجزئيّة الثّانية :
تعلّم من كل نصّ نقرأه مجموعة من الفضائل والقيم ، يهدف من خلالها صاحبه إلى بعث رسالة للقارئ ، فما القيم المستفادة من النّص الذي بين أيدينا ؟
? ـ القيم المستفادة :
من شعري الخاص :
عيدٌ هلّ بعد طول صيامٍ أضاء الكون وازْدانَ بالغفرانِ
ألـيس النّبيُّ نادى مبشّرا في العَالمين : للصّائم فرحتان
ـ إن الحرّية والأمان يجعلان من العيد عيدين ، ومن الفرح سعادة دائمة
الوضعيّة الجزئية الثالثة :
ـ أعد كتابة ما تعلّمته من النّص الذي سمعت وما استفدت منه في فقرة تمزج فيها بين الوصف
والسّرد ، موظّفا مفاعيل لأجلها وطباق إيجاب و جمع مؤنث سالم .
ـ تعرض إنتاجات المتعلّمين بطريقة فرديّة ، وتناقش من قبل البقيّة ، يتدخل الأستاذ في الوقت المناسب
لتصحيح معلومة أو إتمام فكرة أوتسديد وجهة نظر ... ثمّ تقوّم الأعمال .
لكل المتعلّمين مع احترام مخارج الحروف والأداء المعبّر .
أفهم النّصّ
ـ مناقشة الموضوع لاستخراج الفكرة العامة :
س : عمّ يتحدّث الكاتب في هذا النّص ؟ ج : عن عيد الفطر بين زمنين مختلفين .
س : هل هناك اِختلاف بين تهاني العيد بين الأمس و اليوم ؟ ج : نعم فتهاني عيد قبل اليوم ـ حسبه ـ ليس لها من مظاهر السّعادة شيء ، أمّا تهنئة عيد اليوم فتهنئة طور جديد ...
س : من المخصُوصُ بتهاني العيد في النّص ؟ ج : الأمّة الجزائريّة قاطبة .
س : من يقصد الكاتب بالسّجينين ؟ ج : طلاب العلم المقبلون عليه هنا وهناك والآخرون الذين طالبوا بحقوقهم السياسية المغصوبة فسجنهم الاستعمار .
س : دل على ما يؤكد على أحقيّة الأمّة بهذا العيد .
ج : " أمّة أخذت تقدّم الضّحايا في سبيل سعادتها " ، حقيقة بأن تنال السّعادة وأن تهنأ بها
? ـ أعود إلى قاموسي : أفهم كلماتي :
ما تهنّأ به : ما تسعد به من الهناء والسّعادة ـ طور : مرّة ومرحلة وحال .
المغصوبة : المأخوذة قهرا وظلما .
? ـ الفكرة العامّة : شتّان بين عيد طمسته أيادي الغدر والغصب وعيد استعيدت فيه السّيادة بقوافل من الشّهداء ، فإن أحزننا الأول فالثاني مكمن السّعادة . هات فكرة مناسبة .
ـ تهنئة الكاتب الأمّة الجزائريّة بالعيد وتبيينه أحقيّتها للاحتفال به.
ـ التّضحيات في سبيل السّعادة تحقّ العيد وتوجب التّهاني .
? ـ نقد النّصّ :
نوع النص : مقتطف من خطبة .
نمطه : إخباري .
الوضعيّة الجزئيّة الثّانية :
تعلّم من كل نصّ نقرأه مجموعة من الفضائل والقيم ، يهدف من خلالها صاحبه إلى بعث رسالة للقارئ ، فما القيم المستفادة من النّص الذي بين أيدينا ؟
? ـ القيم المستفادة :
من شعري الخاص :
عيدٌ هلّ بعد طول صيامٍ أضاء الكون وازْدانَ بالغفرانِ
ألـيس النّبيُّ نادى مبشّرا في العَالمين : للصّائم فرحتان
ـ إن الحرّية والأمان يجعلان من العيد عيدين ، ومن الفرح سعادة دائمة
الوضعيّة الجزئية الثالثة :
ـ أعد كتابة ما تعلّمته من النّص الذي سمعت وما استفدت منه في فقرة تمزج فيها بين الوصف
والسّرد ، موظّفا مفاعيل لأجلها وطباق إيجاب و جمع مؤنث سالم .
ـ تعرض إنتاجات المتعلّمين بطريقة فرديّة ، وتناقش من قبل البقيّة ، يتدخل الأستاذ في الوقت المناسب
لتصحيح معلومة أو إتمام فكرة أوتسديد وجهة نظر ... ثمّ تقوّم الأعمال .