الوضعيّة الجزئيّة الأولى : إسماع النّص بكيفية واضحة متأنية وبصوت مسموع لكل المتعلّمين مع احترام مخارج الحروف والأداء المعبّر .
أفهم النّصّ
ـ مناقشة الموضوع لاستخراج الفكرة العامة :
س : بمَ افتتح الكاتب نصّه ؟ ج : بتحديد الزمان ووصف المكان وما فيه من مخلوقات .
س : اِستخرج من النّصّ : الزّمان والمكان والشّخصيات ـ ج : الزّمان : أوّل أيام الربيع (الأحد) ـ المكان : البريّة (هضبة ـ بحيرة) ـ الشّخصيّات : "عليّ ـ المرأة ـ الطّفل الصغير"
س : لماذا كانت المرأة مصفرّة الوجه مضطربة الفكر باكية العينين ؟ ج : لأنّها تفكّر في التخلّص من صغيرها .
س : من الّذي كان يراقبها من أعلى الهضبة متعجبا من حالها ؟ ج : عليّ الرّاعي .
س : ما سرُّ مجيء المرأة في هذا الوقت إلى البُحيرة ؟ ج : لتترك صغيرها عندها .
س : ماذا قالت لِعَلِّي ؟ ج : " دعني ! اتركني ! خذوه إن شئتم ، واعطفوا عليه إنه بَرِيءٌ لا ذنب له " .
? ـ أعود إلى قاموسي :
أفهم كلماتي : بَزَغت : طلعت وظهرت ـ مرصّع : مزيّن .
درّية : جواهرـ الفذّ : المنفرد والمتميّز ـ طَفَقَ : أخذ ـ الباعث : الدافع ، السّبب ـ برهة : زمن قصيرـ آنا : آنٌ ، تارةً ـ تسُحّان : تسيلان ـ كنف الله : رعايته وحفظه.
? ـ الفكرة العامّة : لم تطل متعة " عليّ " بعزفه حتّى بدّدته تلك المرأة بتصرّف جعل الغرابة تتسللّ إلى قلب علي الذي لم يفهم شيئا مما حدث أمامه . هات فكرة مناسبة .
ـ البحيرة تشهد قسوة المرأة وبراءة الطفل وحيرة عليّ .
ـ حيرة "عليّ" لتصرّف المرأة ومحاولته إنقاذ الرّضيع .
نقد النّص :
نوع النّص : قصّة .
نمطه : سردي وصفي .
?ـ أبرز عناصر المقروء :
الزّمان : يوم الأحد من فصل الربيع . في الصّباح الباكر .
المكان : الرّيف : الهضبة ـ البحيرة .
الشّخصيّات : " عليّ" الشّاب الرّاعي ـ المرأة المجهولة . الرّضيع ( شخصيّة ثانويّة) .
الانطلاق : إشارة إلى أجواء الربيع وفرحة المخلوقات بعودته .
الحبكة : ظهور المرأة ومحاولة التّخلص من صغيرها .
الحل : لحاق عليّ بالمرأة محاولا ردعها ، وعدم انصياعها له .
الخاتمة : مفتوحة لإشراك القارئ في تخيل النّهاية .
نتعلّم من كل نصّ نقرأه مجموعة من الفضائل والقيم ، يهدف من خلالها صاحبه إلى بعث رسالة للقارئ ، فما القيم المستفادة من النّص الذي بين أيدينا ؟
? ـ القيم المستفادة :
ـ القلب قلبان : قلب قاس وقلب رحيم .
ـ قد تحنّ الطبيعة وقد يقسو البشر.
الوضعيّة الجزئية الثالثة :
تخيّل تتمة للقصة واسرد أحداثها معتمدا على خيالك ، موظّفا ما استفدته من أفكار ومعان .
ـ تعرض إنتاجات المتعلّمين بطريقة فرديّة ، وتناقش من قبل البقيّة ، يتدخل الأستاذ في الوقت المناسب لتصحيح معلومة أو إتمام فكرة أوتسديد وجهة نظر ... ثمّ تقوّم الأعمال
أفهم النّصّ
ـ مناقشة الموضوع لاستخراج الفكرة العامة :
س : بمَ افتتح الكاتب نصّه ؟ ج : بتحديد الزمان ووصف المكان وما فيه من مخلوقات .
س : اِستخرج من النّصّ : الزّمان والمكان والشّخصيات ـ ج : الزّمان : أوّل أيام الربيع (الأحد) ـ المكان : البريّة (هضبة ـ بحيرة) ـ الشّخصيّات : "عليّ ـ المرأة ـ الطّفل الصغير"
س : لماذا كانت المرأة مصفرّة الوجه مضطربة الفكر باكية العينين ؟ ج : لأنّها تفكّر في التخلّص من صغيرها .
س : من الّذي كان يراقبها من أعلى الهضبة متعجبا من حالها ؟ ج : عليّ الرّاعي .
س : ما سرُّ مجيء المرأة في هذا الوقت إلى البُحيرة ؟ ج : لتترك صغيرها عندها .
س : ماذا قالت لِعَلِّي ؟ ج : " دعني ! اتركني ! خذوه إن شئتم ، واعطفوا عليه إنه بَرِيءٌ لا ذنب له " .
? ـ أعود إلى قاموسي :
أفهم كلماتي : بَزَغت : طلعت وظهرت ـ مرصّع : مزيّن .
درّية : جواهرـ الفذّ : المنفرد والمتميّز ـ طَفَقَ : أخذ ـ الباعث : الدافع ، السّبب ـ برهة : زمن قصيرـ آنا : آنٌ ، تارةً ـ تسُحّان : تسيلان ـ كنف الله : رعايته وحفظه.
? ـ الفكرة العامّة : لم تطل متعة " عليّ " بعزفه حتّى بدّدته تلك المرأة بتصرّف جعل الغرابة تتسللّ إلى قلب علي الذي لم يفهم شيئا مما حدث أمامه . هات فكرة مناسبة .
ـ البحيرة تشهد قسوة المرأة وبراءة الطفل وحيرة عليّ .
ـ حيرة "عليّ" لتصرّف المرأة ومحاولته إنقاذ الرّضيع .
نقد النّص :
نوع النّص : قصّة .
نمطه : سردي وصفي .
?ـ أبرز عناصر المقروء :
الزّمان : يوم الأحد من فصل الربيع . في الصّباح الباكر .
المكان : الرّيف : الهضبة ـ البحيرة .
الشّخصيّات : " عليّ" الشّاب الرّاعي ـ المرأة المجهولة . الرّضيع ( شخصيّة ثانويّة) .
الانطلاق : إشارة إلى أجواء الربيع وفرحة المخلوقات بعودته .
الحبكة : ظهور المرأة ومحاولة التّخلص من صغيرها .
الحل : لحاق عليّ بالمرأة محاولا ردعها ، وعدم انصياعها له .
الخاتمة : مفتوحة لإشراك القارئ في تخيل النّهاية .
نتعلّم من كل نصّ نقرأه مجموعة من الفضائل والقيم ، يهدف من خلالها صاحبه إلى بعث رسالة للقارئ ، فما القيم المستفادة من النّص الذي بين أيدينا ؟
? ـ القيم المستفادة :
ـ القلب قلبان : قلب قاس وقلب رحيم .
ـ قد تحنّ الطبيعة وقد يقسو البشر.
الوضعيّة الجزئية الثالثة :
تخيّل تتمة للقصة واسرد أحداثها معتمدا على خيالك ، موظّفا ما استفدته من أفكار ومعان .
ـ تعرض إنتاجات المتعلّمين بطريقة فرديّة ، وتناقش من قبل البقيّة ، يتدخل الأستاذ في الوقت المناسب لتصحيح معلومة أو إتمام فكرة أوتسديد وجهة نظر ... ثمّ تقوّم الأعمال