شرح المفردات:
عـربـيـد : تـطـلـق أصـلاً عـلـى مـدمـن الـخـمـر، وهـنـا بـمـعـنـى إدمـان الـطـلـب والاسـتـمـرار فـيـه.
طـاغـيًـا : مـتـجـاوزًا.
الأعـنـة : جـمـع عـِنـان وهـو لـجـام الـدابـة الـذي تـقـاد بـه.
الـكـابـحـة : كـبـح جـمــاح الـفـرس : أخـضـعـه وَرَدَعَـهُ.
الـتـهـور : الـوقـوع فـي الأمـر بلا مـبـالاة وقـلـة اكـتـراث.
واسـع الـوجـود : ذو أفـق واسع فـي نـظـرتـه إلـى الـحـيـاة والـناس.
فـضـلاً : الـجـمـع فُـضُـولُ : الإحـسـان.
حـلـس : غـطـاء ظـهـر الـدابـة تـحـت الـسـرج وهـنـا بـمـعـنـى الـمـلازمـة.
مـرتـاد حـقـيـقـة : بـاحـث عـنـهـا.
دائـبـة : مـسـتـمـرة.
مـنـجـحـة : نـاجـحـة.
الـفـواحـش : جـمـع فـاحـشـة : الـقـبـيـح مـن قـول أو فـعـل.
وقـر : صَـمَـمٌ.
الفكرة العامة :
الأفكار الاساسية :
المغزى العام من النص :
عـربـيـد : تـطـلـق أصـلاً عـلـى مـدمـن الـخـمـر، وهـنـا بـمـعـنـى إدمـان الـطـلـب والاسـتـمـرار فـيـه.
طـاغـيًـا : مـتـجـاوزًا.
الأعـنـة : جـمـع عـِنـان وهـو لـجـام الـدابـة الـذي تـقـاد بـه.
الـكـابـحـة : كـبـح جـمــاح الـفـرس : أخـضـعـه وَرَدَعَـهُ.
الـتـهـور : الـوقـوع فـي الأمـر بلا مـبـالاة وقـلـة اكـتـراث.
واسـع الـوجـود : ذو أفـق واسع فـي نـظـرتـه إلـى الـحـيـاة والـناس.
فـضـلاً : الـجـمـع فُـضُـولُ : الإحـسـان.
حـلـس : غـطـاء ظـهـر الـدابـة تـحـت الـسـرج وهـنـا بـمـعـنـى الـمـلازمـة.
مـرتـاد حـقـيـقـة : بـاحـث عـنـهـا.
دائـبـة : مـسـتـمـرة.
مـنـجـحـة : نـاجـحـة.
الـفـواحـش : جـمـع فـاحـشـة : الـقـبـيـح مـن قـول أو فـعـل.
وقـر : صَـمَـمٌ.
الفكرة العامة :
- دعـوة الـشـبـاب إلـى الـتـمـسـك بـالـمـبـادئ والـقـيـم الـسـامـيـة الـتـي تـحـيـي الأمـة وتـبـعـث مـجـدهـا “..
- الـشـبـاب لا يـحـقـق لأمـتـه مـاتـرجـوه مـنـه إلا إذا تـشـبـع بـالـمـبـادئ الـسـامـيـة والأخـلاق الـفاضـلـة.
الأفكار الاساسية :
- حث الشاعر الشباب على التدبر والتعقل والتخطيط للوصول للمراتب العليا .
- الدعوة إلى بناء علاقات إنسانية بعيدا عن العصبية.
- الـحـث عـلـى الـعـمـل وطـلـب الـعـلـم.
- دعـوة إلـى الاسـتـقـامـة فـي الـسـلـوك والـتـمـسـك بالصفات الحسنة.
المغزى العام من النص :
- قال محمد العيد آلخليفة: “إن الشباب إذا سما بطموحه **** جعل النجوم مواظئ الأقدام”
- الشباب هم السواعد للمستقبل الواعد