الوضعية الجزئيّة الأولى :
? ـ عد إلى قراءة قصيدة ( يا جميلة ! ) ، ثمّ أجب عن الأسئلة التّالية :
1 ـ لماذا استعمل الشّاعر ضمير المخاطب المؤنّث المفرد ؟
ج : لأنّه كان في مقام خطاب (حوار) للبطلة ليشيد ببطولاتها ويبدي تعاطفه لها .
2 ـ بم تفسّر استعمال الشّاعر للأسلوب الإنشائي بعد كلّ بيتين ؟
ج : قرّر بها الحقائق ، وبيّن النّتيجة .
3 ـ ما هي العاطفة التي عاشها الشّاعر وهو يخاطب جميلة ؟
ج : عاطفة احترام وتقدير وإعجاب ببطولاتها وإشادة بمناقيها .
4 ـ في النّص قيم إنسانيّة دلّ عليها ، وبيّن أثرها في الفرد والمجتمع .
ج : قيمة التّضامن والتّعاطف مع صاحب الحقّ ـ نصرة المظلوم ومؤازرته .
5 ـ لاحظ قول الشّاعر : منك قد شعّ السّناء قبست منه النّساء .
أ ـ ما الذي جمع بين لفظتي : السّناء والنّساء ؟ وما يفرّق بينهما ؟
ج : تجتمعان في نوع الحروف وعددها وشكلها ، وتختلفان في المعنى وترتيب الحروف
ب ـ ماذا نسمّي هذه الظّاهرة البلاغيّة ؟
ج : الجناس وهو توافق (تشابه) اللفظتين في النّطق واختلافهما في المعنى وعو نوعان :
التّام : وهو تشابه اللفظتين في أربعة أمور : نوع الحروف ـ شكلها ـ عددها ـ ترتيبها .
مثال : يقيني ( إيماني ) بالله يقيني (يحميني)
النّاقص : ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة المذكورة .
مثال : " وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ "
? ـ عد إلى قراءة قصيدة ( يا جميلة ! ) ، ثمّ أجب عن الأسئلة التّالية :
1 ـ لماذا استعمل الشّاعر ضمير المخاطب المؤنّث المفرد ؟
ج : لأنّه كان في مقام خطاب (حوار) للبطلة ليشيد ببطولاتها ويبدي تعاطفه لها .
2 ـ بم تفسّر استعمال الشّاعر للأسلوب الإنشائي بعد كلّ بيتين ؟
ج : قرّر بها الحقائق ، وبيّن النّتيجة .
3 ـ ما هي العاطفة التي عاشها الشّاعر وهو يخاطب جميلة ؟
ج : عاطفة احترام وتقدير وإعجاب ببطولاتها وإشادة بمناقيها .
4 ـ في النّص قيم إنسانيّة دلّ عليها ، وبيّن أثرها في الفرد والمجتمع .
ج : قيمة التّضامن والتّعاطف مع صاحب الحقّ ـ نصرة المظلوم ومؤازرته .
5 ـ لاحظ قول الشّاعر : منك قد شعّ السّناء قبست منه النّساء .
أ ـ ما الذي جمع بين لفظتي : السّناء والنّساء ؟ وما يفرّق بينهما ؟
ج : تجتمعان في نوع الحروف وعددها وشكلها ، وتختلفان في المعنى وترتيب الحروف
ب ـ ماذا نسمّي هذه الظّاهرة البلاغيّة ؟
ج : الجناس وهو توافق (تشابه) اللفظتين في النّطق واختلافهما في المعنى وعو نوعان :
التّام : وهو تشابه اللفظتين في أربعة أمور : نوع الحروف ـ شكلها ـ عددها ـ ترتيبها .
مثال : يقيني ( إيماني ) بالله يقيني (يحميني)
النّاقص : ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة المذكورة .
مثال : " وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ "