الوضعية الجزئيّة الأولى :
? ـ عد إلى نصّ ( غاندي ... ) ، ثمّ أجب عن الأسئلة التّالية :
1 ـ ما النّمط الذي غلب على النّص ؟ اذكر مؤشّرا له .
ج : نمط النص توجيهيّ مع بعض الفواصل السّردية .
2 ـ ما نوع الحوار الذي استخدمه " غاندي " ، ونوّع فيه بين الخبر والإنشاء ؟
ج : حوار داخلي ( بينه وبين نفسه)
3 ـ دلّ على مقاطعه .
ج : " خاطب نفسه ... بعده " : موضوع المقطع تفكيره في تأمين مستقبل زوجته وأولاده
ـ ولكنه ما لبث أن قال ... هؤلاء " موضوعه : تسليم أمره لله وحسن ثقته به سبحانه .
4 ـ ما الضمير الذي استخدمه " غاندي " ؟ وعلى من يعود ؟
ج : استخدم ضمير المتكلم ( أدركني ـ أفرض ـ أمّنت ... ) وهذه الضمائر تعود عليه .
ضمير الغائب ( أحرمها ـ يعنوا ... ) وعبّر بها عن أهله وأخيه .
5 ـ استخرج صورة بيانية من النص وبين سر جمالها .
ج : الاستعارات : " ويجدر بنا أن نذكر عنه نبأ آخر يلقي ضوءا على جانب الإيمان "
أعظم امبراطورية شهدها التّاريخ ـ أخذ اسم " غاندي " يرن في جوانب الهند
سرّ جمالها : التجسيم أي تجسيد المعنى ( المذكور) في صورة مادية محسوسة .
[ النّبأ يلقي الضوء كالمصباح] [ التّاريخ يشهد كالإنسان ] [ اسم غاندي يرن كالهاتف ]
وقد ورد في النص أيضا كنايات كثيرة منها :
[يتلفّع بثوب ...] كناية عن صفتي البساطة والتواضع [أدركني القضاء المحتوم] الموت
[ لا يحدها الحصر ] كناية عن الكثرة .
سر جمالها : الإتيان بالمعنى مصحوبا بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
6 ـ في النّصّ قيم متعدّدة مثّلها " غاندي " . استنبطها وبيّن أثرها .
ـ قيمة خلقية متمثّلة في التواضع والبساطة [ رجل ضئيل يتلفّع ... ]
ـ قيمة دينيّة متمثلة في حسن الظّنّ بالله [ إنّ الله وحده هو الذي يرعى زوجي وأبنائي ]
ـ قيمة اجتماعيّة متمثّلة في تفكيره على أسرته [ وأمّن ... ليضمن لأهله رغد العيش ... ]
أثرها :
ـ ارتياحه واطمئنانه على أهله حين فوّض أمره لله .
ـ زادت عظمة ليرنّ اسمه في كل جوانب الهند من أقصاها إلى أقصاها .
7 ـ لا حظ قول الكاتب على لسان "غاندي " : »هُوَ الّذِي يَرْعَى زَوْجِي وَأَبْنَائِي، وَلَيْسَ أَخِي بِرَاعِيهِم «
ما الّذي يجمع بين» يرعى « ، » ليس براع « من حيث المعنى؟ كيف عرفت ذلك ؟
ج : العلاقة بينهما : تضادّ . عرفت ذلك من خلال "ليس" التي تفيد النّفي .
فكلمة (يرعى) تقابل في المعنى ـ عكس ـ (ليس براع) وهذا ما يسمى بالطّباق
( الطبّاق الجمع بين الكلمة وضدّها )
وهو نوعان :
أ ـ طباق الإيجاب : هو ما ورد فيه اللفظ ونقيضه مثل : " وتحسبهم أيقاظا وهم رقود "
ب ـ طباق السّلب : ذكر المعنى ثم نفيه بإحدى أدوات نفي : " قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون "
? ـ عد إلى نصّ ( غاندي ... ) ، ثمّ أجب عن الأسئلة التّالية :
1 ـ ما النّمط الذي غلب على النّص ؟ اذكر مؤشّرا له .
ج : نمط النص توجيهيّ مع بعض الفواصل السّردية .
2 ـ ما نوع الحوار الذي استخدمه " غاندي " ، ونوّع فيه بين الخبر والإنشاء ؟
ج : حوار داخلي ( بينه وبين نفسه)
3 ـ دلّ على مقاطعه .
ج : " خاطب نفسه ... بعده " : موضوع المقطع تفكيره في تأمين مستقبل زوجته وأولاده
ـ ولكنه ما لبث أن قال ... هؤلاء " موضوعه : تسليم أمره لله وحسن ثقته به سبحانه .
4 ـ ما الضمير الذي استخدمه " غاندي " ؟ وعلى من يعود ؟
ج : استخدم ضمير المتكلم ( أدركني ـ أفرض ـ أمّنت ... ) وهذه الضمائر تعود عليه .
ضمير الغائب ( أحرمها ـ يعنوا ... ) وعبّر بها عن أهله وأخيه .
5 ـ استخرج صورة بيانية من النص وبين سر جمالها .
ج : الاستعارات : " ويجدر بنا أن نذكر عنه نبأ آخر يلقي ضوءا على جانب الإيمان "
أعظم امبراطورية شهدها التّاريخ ـ أخذ اسم " غاندي " يرن في جوانب الهند
سرّ جمالها : التجسيم أي تجسيد المعنى ( المذكور) في صورة مادية محسوسة .
[ النّبأ يلقي الضوء كالمصباح] [ التّاريخ يشهد كالإنسان ] [ اسم غاندي يرن كالهاتف ]
وقد ورد في النص أيضا كنايات كثيرة منها :
[يتلفّع بثوب ...] كناية عن صفتي البساطة والتواضع [أدركني القضاء المحتوم] الموت
[ لا يحدها الحصر ] كناية عن الكثرة .
سر جمالها : الإتيان بالمعنى مصحوبا بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
6 ـ في النّصّ قيم متعدّدة مثّلها " غاندي " . استنبطها وبيّن أثرها .
ـ قيمة خلقية متمثّلة في التواضع والبساطة [ رجل ضئيل يتلفّع ... ]
ـ قيمة دينيّة متمثلة في حسن الظّنّ بالله [ إنّ الله وحده هو الذي يرعى زوجي وأبنائي ]
ـ قيمة اجتماعيّة متمثّلة في تفكيره على أسرته [ وأمّن ... ليضمن لأهله رغد العيش ... ]
أثرها :
ـ ارتياحه واطمئنانه على أهله حين فوّض أمره لله .
ـ زادت عظمة ليرنّ اسمه في كل جوانب الهند من أقصاها إلى أقصاها .
7 ـ لا حظ قول الكاتب على لسان "غاندي " : »هُوَ الّذِي يَرْعَى زَوْجِي وَأَبْنَائِي، وَلَيْسَ أَخِي بِرَاعِيهِم «
ما الّذي يجمع بين» يرعى « ، » ليس براع « من حيث المعنى؟ كيف عرفت ذلك ؟
ج : العلاقة بينهما : تضادّ . عرفت ذلك من خلال "ليس" التي تفيد النّفي .
فكلمة (يرعى) تقابل في المعنى ـ عكس ـ (ليس براع) وهذا ما يسمى بالطّباق
( الطبّاق الجمع بين الكلمة وضدّها )
وهو نوعان :
أ ـ طباق الإيجاب : هو ما ورد فيه اللفظ ونقيضه مثل : " وتحسبهم أيقاظا وهم رقود "
ب ـ طباق السّلب : ذكر المعنى ثم نفيه بإحدى أدوات نفي : " قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون "