بُني جامع الفاتح بأمر من السلطان العثماني محمد الفاتح بين عامي 1463 و 1470 م. وهو يعد أحد أبرز المعالم الشاهدة على مدى عظمة وتفرد العمران في الحقبة العثمانية. ولكن بفعل زلزال هائل ضرب المدينة، تضرر بناء المسجد. وبعدها بعام أمر السلطان مصطفى الثالث بإعادة بناء المسجد.
ونظراً لكون مسجد الفاتح يقع في منطقة الفاتح ذات الطابع السياحي الفاخر، نجد أن المنطقة قد حظيت بشبكة مواصلات متكاملة، وبالتالي بات الوصول إليه سهلاً سواء عبر المترو، المتروبوس، أو حتى الباصات.
ومن الجدير بالذكر، أن هذا المسجد اعتبر قديماً كمركز ثقافي وديني متميز، واليوم فهو يعد إحدى المعالم الخالدة من الحقبة العثمانية. ومن ثم، رفع ذلك من قيمة العقارات من حوله، وهو ما شجع المستثمرين على الاستثمار في عقارات منطقته، والسكان للاستقرار في المناطق السكنية المحيطة به.
ونظراً لكون مسجد الفاتح يقع في منطقة الفاتح ذات الطابع السياحي الفاخر، نجد أن المنطقة قد حظيت بشبكة مواصلات متكاملة، وبالتالي بات الوصول إليه سهلاً سواء عبر المترو، المتروبوس، أو حتى الباصات.
ومن الجدير بالذكر، أن هذا المسجد اعتبر قديماً كمركز ثقافي وديني متميز، واليوم فهو يعد إحدى المعالم الخالدة من الحقبة العثمانية. ومن ثم، رفع ذلك من قيمة العقارات من حوله، وهو ما شجع المستثمرين على الاستثمار في عقارات منطقته، والسكان للاستقرار في المناطق السكنية المحيطة به.