قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، وحمد الله ثلاثا وثلاثين، وكبر الله ثلاثا وثلاثين، فتلك تسعة وتسعون، وقال: تمام المئة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر. ~ صحيح مسلم
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حديث: من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين
تقليص
X
-
سرد الأكاديمي الجزائري المعروف الدكتور يحيى بكلي بعض تفاصيل لقاء جمعه أمسية الأحد بالشيخ محمد الطاهر آيت علجت في المسجد النبوي بالمدينة المنورة مدينة رسول الله {صلى الله عليه وسلم} واستغل بكلي المناسبة للتعبير عن سروره بلقاء العالم الكبير الذي عيّنه وزير الشؤون الدينية مؤخرا في منصب رئيس اللجنة الوزارية للإفتاء.
وبحسب ما كتبه الدكتور بكلي على صفحته الفايسبوكية فقد بشّره الشيخ آيت علجت بحديث نبوي شريف يتحدث فيه الرسول المصطفى محمد {صلى الله عليه وسلم} عن الجزائر.
وهذا نص ما كتبه الدكتور يحيى بكلي:
لقاء مبارك مع رجل مبارك في مكان مبارك.
أما الرجل فهو علامة الجزائر ومفتيها الشيخ الطاهر أيت علجت. وأما المكان فهو المسجد النبوي...كان ذلك يوم الأحد بعد صلاة المغرب.
كان حوارا ممتعا بدأته بأن قلت للشيخ:
اللقاء معك في مسجد الغزالي بحيدرة نعمة ولكن لقائك في أرض النبوة نعمة مضاعفة (بمائة مرة).. فقال لي (وهنا بيت القصيد) أبشرك أن للنبي صلى الله عليه وسلم حديث جميل عن الجزائر حين قال في الحديث الذي جاء في حلية الأولياء لأبي نعيم والذي رواه سيدنا سعد بن أبي وقاص..
قوله صلى الله عليه وسلم: لا يزالُ أهلُ المغربِ ظاهرين لا يضرُّهم من خذلهم حتَّى تقومَ السَّاعةُ .
واستطرد الشيخ الطاهر وإنه بلا شك يقصد بهم أهل الجزائر الحالية ذلك أن ثورتهم أجمل الثورات بالإجماع.
فقال لي ادعوا لي بحسن الخاتمة...
فقلت له: أبشر نفعل يا شيخ... وأنت أرجو منك أن تدعو الله في هذا المسجد أن ينجي الجزائر من مكر الماكرين. {ويمكرون ويمكر الله واللّه خير الماكرين}.
وسبحان الله بينما كنا نمشي فإذا بالعجم يتداعون إلى الشيخ لا يعرفونه غير أنهم يقبلون جبهته ولسان حالهم يقول.. لا نعرف الرجل غير أن وجهه وجه رجل عالم ورجل صالح...
ثم طلبت منه أن يبلغ سلامي لكل من يقابلهم من المصلين في مسجد الغزالي...
- معحبون 1
تعليق
تعليق