الوضعيّة الجزئيّة الأولى : إسماع النّص بكيفية واضحة متأنّية وبصوت مسموع لكل المتعلّمين مع احترام مخارج الحروف والأداء المعبّر .
أفهم النّصّ
ـ مناقشة الموضوع لاستخراج الفكرة العامة :
مَا الّذِي شَجَّعَ الإنْسَانَ عَلَ مَعْرِفَة عَوَالِمِ السِّبَاحَةِ ؟ ج : ملاحظاته في الطبيعة وما تزخر به من معالم مائيّة معيقة للوصول إلى مبتغاه ـ ووقوفه على بعض الحيوانات مائيّة وبرمائيّة
مَا المَقْصُودُ بِالسِّبَاحَة الكَلْبِيَّة ؟ ج : سباحة على طريقة الكلب
ـ وهَلْ تَأَثَّرَ الإنْسَانُ بِهَذِه السِّبَاحَةِ ؟ ج : نعم فقد كانت أوّل نوع عرفه
ـ وكَيْفَ ؟ ج : ظهر تأثره من خلال تعديل حركات هذه الطّريقة بما يتلاءم وقدرة الإنسان على التّكيف .
مَا الأَنْوَاعُ الرِّيَاضِيَّة الّتِي كَانَتْ تُنَافِسُ السِّبَاحَةَ عِنْدَ مَجِيء الإسْلَامِ ؟ ج : ركوب الخيل والرّماية بمختلف وسائل الرّمي .
هَلِ اهْتَمَّ الإسْلامُ بالسِّباحَةِ ؟ اسْتَخْرِجْ مِنَ النَّصَّ مَا يُؤَكِّدُ إِجَابَتَكَ . ج : نعم اهتم الإسلام بالسّباحة وما يؤكّد ذلك
قول عمر بن الخطّاب : " علّموا أولادكم السّباحة والرّماية وركوب الخيل " وقال ذلك تحريضا للمسلمين على الاستعداد الدّائم للاضطلاع بمهمّة الحرب .
اُذْكُرْ بَعْضَ البُلْدَانِ الأُوُربِيَّة الّتِي اهْتَمَّتْ كَثِيرًا بالسِّبَاحَةِ ؟ ج : بريطانيا .
مَا المَقْصُودُ بِمقُولَةِ " عمر بن الخطاب " ؟ ج : يجب تأهيل الأولاد لمهامّ الدّفاع والحرب بتعليمهم وسائل الكرّ والفّر من رماية وركوب خيل وكذا بناء أجسادهم بالسّباحة .
? ـ أعود إلى قاموسي :
أفهم كلماتي :
الطَّفَحُ : الطَّفْوُ : طفا علا فَوْقَ اْلمَاءِ ولَمْ يَرْسَبْ ـ تَبَوَّأَتْ : اِحْتَلَّتْ ـ الكَرّ : الرُجُوعُ .
الفَرُّ: الفِرَارُ والهُرُوبُ .
ـ الفكرة العامّة : علّمت الطّبيعة الإنسان السّباحة فعرفها منذ القدم ، فكانت له متعة قبل كونها رياضة ، عنونوا للنّصّ .
ـ تاريخ السّباحة واهتمام الإنسان بها للمتعة قبل الرّياضة .
ـ ماضي السّباحة القديم وحاضرها العظيم .
نقد النّص :
نوع النّص : مقالة .
نمطه : سردي وصفي .
? ـ القيم المستفادة :
ـ قال أحد الصّالحين في تربية الأولاد " أنقصوا لهم النّهم وقلّلوا لهم النّمو وعلّموهم العوم"
[ النّهم : الشٍّراهة وكثرة الأكل ـ العوم : السّباحة ] .
السّباحة رياضة ومتعة وفوائد .
ـ حيث يكون الماء فثمّ حياة .
أفهم النّصّ
ـ مناقشة الموضوع لاستخراج الفكرة العامة :
مَا الّذِي شَجَّعَ الإنْسَانَ عَلَ مَعْرِفَة عَوَالِمِ السِّبَاحَةِ ؟ ج : ملاحظاته في الطبيعة وما تزخر به من معالم مائيّة معيقة للوصول إلى مبتغاه ـ ووقوفه على بعض الحيوانات مائيّة وبرمائيّة
مَا المَقْصُودُ بِالسِّبَاحَة الكَلْبِيَّة ؟ ج : سباحة على طريقة الكلب
ـ وهَلْ تَأَثَّرَ الإنْسَانُ بِهَذِه السِّبَاحَةِ ؟ ج : نعم فقد كانت أوّل نوع عرفه
ـ وكَيْفَ ؟ ج : ظهر تأثره من خلال تعديل حركات هذه الطّريقة بما يتلاءم وقدرة الإنسان على التّكيف .
مَا الأَنْوَاعُ الرِّيَاضِيَّة الّتِي كَانَتْ تُنَافِسُ السِّبَاحَةَ عِنْدَ مَجِيء الإسْلَامِ ؟ ج : ركوب الخيل والرّماية بمختلف وسائل الرّمي .
هَلِ اهْتَمَّ الإسْلامُ بالسِّباحَةِ ؟ اسْتَخْرِجْ مِنَ النَّصَّ مَا يُؤَكِّدُ إِجَابَتَكَ . ج : نعم اهتم الإسلام بالسّباحة وما يؤكّد ذلك
قول عمر بن الخطّاب : " علّموا أولادكم السّباحة والرّماية وركوب الخيل " وقال ذلك تحريضا للمسلمين على الاستعداد الدّائم للاضطلاع بمهمّة الحرب .
اُذْكُرْ بَعْضَ البُلْدَانِ الأُوُربِيَّة الّتِي اهْتَمَّتْ كَثِيرًا بالسِّبَاحَةِ ؟ ج : بريطانيا .
مَا المَقْصُودُ بِمقُولَةِ " عمر بن الخطاب " ؟ ج : يجب تأهيل الأولاد لمهامّ الدّفاع والحرب بتعليمهم وسائل الكرّ والفّر من رماية وركوب خيل وكذا بناء أجسادهم بالسّباحة .
? ـ أعود إلى قاموسي :
أفهم كلماتي :
الطَّفَحُ : الطَّفْوُ : طفا علا فَوْقَ اْلمَاءِ ولَمْ يَرْسَبْ ـ تَبَوَّأَتْ : اِحْتَلَّتْ ـ الكَرّ : الرُجُوعُ .
الفَرُّ: الفِرَارُ والهُرُوبُ .
ـ الفكرة العامّة : علّمت الطّبيعة الإنسان السّباحة فعرفها منذ القدم ، فكانت له متعة قبل كونها رياضة ، عنونوا للنّصّ .
ـ تاريخ السّباحة واهتمام الإنسان بها للمتعة قبل الرّياضة .
ـ ماضي السّباحة القديم وحاضرها العظيم .
نقد النّص :
نوع النّص : مقالة .
نمطه : سردي وصفي .
? ـ القيم المستفادة :
ـ قال أحد الصّالحين في تربية الأولاد " أنقصوا لهم النّهم وقلّلوا لهم النّمو وعلّموهم العوم"
[ النّهم : الشٍّراهة وكثرة الأكل ـ العوم : السّباحة ] .
السّباحة رياضة ومتعة وفوائد .
ـ حيث يكون الماء فثمّ حياة .